وإن كانت عبير اكتفت بالاعتصامات وإطلاق الزغاريد والأناشيد الحماسية في حق الطواغيت وتآمرت على الثورة وبيضت الاسود وسودت الأبيض وغازلها ضباع النفط فـــ"انغزلت او اغتزلت او غزّلت" لهم، إن كان أمر عبير كذلك فكلوديا قد وصلت إلى حد التصفيات الجسدية وذهبت أبعد من عبير في عملياتها، يبقى الفارق الوحيد ان كلو
اذا كانت تونس هي التي سبقت كل الديمقراطيات العريقة والحديثة في قبول ترشحات كبار الفاسدين والشعب كله يعرفهم فاسدين رغم أن الاعلام في البلاد أغلبه مختص في تبييضهم تكون تونس بالفعل قد خطت خطوة كبرى في ترسيخ اقدام المافيات الدولية لا ترسيخ القيم الاخلاقية فانا شخصيا لا يمكن لي أن اقبل ما لا يقل عن خمسة
بالله الجهابذة متاع القانون اللي قعدوا يدافعوا على تعاطي المخدرات للمرة الأولى كحل سطحي لمشكل أعمق من غير ماهم قادرين ولا عندهم المؤهلات باش يخمّوا على مستقبل الشباب ومستقبل البلاد كينها ميش متاعهم
هل السبسي ,وزير خارجيته ,والمحيطين بهما, على علم بدور قادة غينيا الاستوائية في كارتيلات المخدرات أم لا..علما وأن الحديث يدور حول فتح سفارة لتلك البلاد بتونس؟؟ أما هما , لا قدر الله ,تحت تأثيرات داخلية وخارجية قاهرة ؟؟؟
معركة ما بين القصرين أو معركة يوسف الشاهد (رئيس الحكومة) مع الباجي قائد السبسي (رئيس الدولة)، لقد أفلتت طموحات رئيس الحكومة الشاب عن قياسات رئيس الدولة الذي وضعه في مكانه ثم رغب في استبداله بدعوى الفشل، ففلقت هذه المعركة الساحة السياسية شطرين تحت مسميين مختلفين…
يوم الأحد 13 أوت 2017 بمناسبة عيد المرأة الواحد والستين ألقى الرئيس الباجي قائد السبسي خطابا أعلن فيه عن إحداث لجنة ستتولى إعداد تقرير حول الإصلاحات المرتبطة بالحريات الفردية والمساواة استنادا إلى مقتضيات دستور 27 جانفي 2014 وكذلك المعايير الدولية لحقوق الإنسان، ستنظر هذه اللجنة في إيجاد الصيغ الملا
نعم يا سادة ان كارهي الثورة... هم الذين يريدون تونس بلا أخلاق بلا شرف بلا قيم بلا مبادئ ...بلا عروبة بلا رجولة وهي عندهم الآن داخلة في حيط لأنها أفقدت كارهي الثورة مصالحهم الدنيئة فأصبحوا يروجون الى أن المومس أفضل ومهرب المخدرات ومروجها أعظم ما انجبت تونس .....
Les Semeurs.tn الزُّرّاع