" انت وليدي ماكش قراي،وكي وصلت للسيزيام نعمة من عند ربّي!،ومادام تنجم تحسب النعجات وتكتب جواب وتتكلّم شويّة بالسوري كي التوريست ،نا راضية عليك"وكان هذا يكفيه ويملؤه زهوا وفخرا ،وكيف لا يكون سعيدا والكل يمتدح انجازه العظيم المتمثل في الوصول للسيزيام ،ويعفيه من أي ضغوط ويجنبه هواجس النجاح والفشل في ال