فرحة المحاكمة التاريخية لجلادي النظام الاستبدادي نغصتها إطلالة رئيس الحكومة الباحث عن مجد سياسي على جثة الإبن الفاشل، وهي لحظة تاريخية مفصلية في مسار الخط الثوري مع مسار الردة السياسية للثورة المغدورة.
عجبا للحياة كيف تختار دائما أن تنتصر الجماعة الأنيقة الكاذبة التي تبرز بروزا لتركب على حدث لم يكن لها فيه أي دور..
Les Semeurs.tn الزُّرّاع