اَي انتخابات يكون فيها إشراف وليس مراقبة غيراشراف الهيئة المستقلة للانتخابات بفروعها هي انتخابات مزورة سلفا .
نعم ان الجميع منذ اكثر من سنة و خاصة في هذا الوقت المزدحم بالأجندات والمزدحم بالاستحقاقات السياسية داخليا ودوليا يتآمرون من اجل الوصول الى وضعية يصعب معها تنظيم الانتخابات الرئاسية والتشريعية..
الثابت أن استقالة رئيس الهيئة المستقلة للانتخابات، لا يمكن توصيفها بغير وصف الكارثة على المسار السياسي التونسي المتعثر، ولا يمكن تقديره بغير الرسالة السلبية للداخل أو للخارج.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع