وما أسرع ما تقع نعيمة الساذجة "النيّة" في الفخّ فتضمّني إليها بحرارة,وسرعان ما أنسى ما يسبّبه لي يوم الأحد من اكتئاب ,فأضمها بدوري,لتشتكيني كما في كل مرة لهنيّة,التي تكتفي بقرصي من أذني ,لتنبهني للمرة الألف إلى ضرورة الإهتمام بدروسي وترك التشويش ومشاغبة المدرسين والقيميين !