نعم موجود التحرّش الجنسي في الجامعة والتمييز الذكوري موجود في جميع مؤسّسات المجتمع وفي الإتجاهين لكن الشاذ يُحفظ ولا يُقاس عليه... والتعميم دون برهنة يجعل الباحث يُجانب الموضوعية.
أشهد أنّ هذه العمليات التي تصنّف ضمن الاتّجار بالبشر بغاية الاستغلال الجنسي على طريقة القرون الوسطى وقعت في عديد السّجون التّونسيّة إلى حدود الثورة دون رادع ،
من الغباء أن نتصوّر أنّ الانحرافات الأخلاقيّة يمكن أن تعالج بقانون
طلعت شمس الجهابذة المختصّين في ترهويج اطمئنان المواطن على حكاية من ألف ليلة و ليلة من التّحيل على مصير الوطن، وهاهي شهرزاد تعود من خبايا الماضي كي تحكي لنا قصّة نسيتها لشهريار المسكين.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع