مررت بالتمثال المكفن في انتظار واحد جوان ...او عيد نصر الزعيم على قومه..لا على عدوه
عندما فرض الزعيم التمثال على المشهد العام كان رصيده السياسي والأخلاقي يتآكل فلم يعد المجاهد الاكبر إلا في الاذاعة. اما جيل الاستقلال فقد تمرد..وليسار الستينات فضل بدء تهرئته اخلاقيا ورمزيا.ولليبراليي السبعينات فضل ا