يتناسى هؤلاؤ انهم لا يمثلون سوى فواضل صغيرة في الخارطة الإنتخابية...وغير موجودين جماهيريا...ولن يصلحو لأطراف اليمين التي يتعاملون معها ضد أخرى... الا كحطب وقود وبوق دعاية بمقابل وفي أغلب الأحيان بدونه…
كَتَبْتُ هذا النص يوم 21 ديسمبر 2015 وأنا خارج البلد بعد الإعلان عن تأسيس الحزب الجديد وعن قائمة هيأته التأسيسية بقصر المؤتمرات
Les Semeurs.tn الزُّرّاع