ننتظر أو ننتظر أما الانجاز فلن يأتي فليست هذه الحكومة إلا تأجيلا لكارثة تطل كبداية إعصار .
انكشف ككل مرة في مثل هذه المناسبة أو إثر الأحداث الإرهابية مدى القصور الهيكلي الذي يعاني منه هذا المستشفى الذي بقي جهويا منذ بعثه، في حين تأسست مستشفيات أخرى بعده بسنوات عديدة وتحولت إلى مستشفيات جامعية،
تونس كلها يجب ان تقف لهذه الجهة المنكوبة ..نعم هي منكوبة ...والإعلام لا يحرك ساكنا إلا اذا تعلق الامر بملاحقة المستجدات و الاخبار.
حادث المرور المريع الذي حدث في خمودة بالقصرين وصور الضحايا و الجثث المتفحمة الملقاة على قارعة الطريق دليل جديد على إفلاس دولة الاستقلال وفشل حكم الأقليات …
Les Semeurs.tn الزُّرّاع