من يسمحون له بالمواصلة في غيه...او يجاملونه رغم غيه...فهؤلاء عملاء...ولا تعنيهم سوى مصالحهم ولا السيادة الوطنية... ومن هم لا زالوا متمسكين بمبادئ واستحقاقات ثورة الحرية والكرامة...فما عليهم إلا تكثيف التشهير بممارساته واعتدائاته المتواصلة على سيادتنا الوطنية…