مع توفيق بكّار تفتّحت أعيننا على المناهج الحديثة لكنّنا كنّا نعبّ أيضا من فيض الإنسانيّة والعطاء فيه. بعد ذلك كانت تجربة عيون المعاصرة وتقديمه المذهل للرّوايات العربيّة الذّي كان مرجعا آخر لنا في قراءة النّصوص الأدبيّة. نقرأ التّقديم مرّات ومرّات ولا نملّ.