أيها العقول لا أقول لكم ما قال أبوهريرة لكهلان :ارحمهم و لا تؤمن بهم ..بل أقول لا ترحموهم و لا تؤمنوا بهم ...في أعلى الطريق نور ...و نور الكريم على الطريق آية ..و الوطن سينجب مشروعه خارج استقطابات منصاتهم الاراجوزية ...صياغة أخرى لا من هؤلاء و لا من هؤلاء .. متى ؟؟ الله و التاريخ يقرر ..