اليوم...وللمرة الثالثة في حياتي أحسست بغبطة داخلية...لأني مواطن مارس حقا من حقوقه حُرم منه طيلة حياته السابقة... نخبت حسب قناعاتي وضميري
Les Semeurs.tn الزُّرّاع