هذا المحامي القريب إلى القضية التّونسية في سنوات الجمر و الخداع هو رئيس الرابطة الفرنسية لحقوق الإنسان بين 1995 و 2000 و هو يُعتَبر بشيء من الإجماع أبرز المحامين الفرنسيين الكبار الذين لم يكدْ يبقى أحد منهم مباشرا إلى وقت قريب
سنتطرّق اليوم إلى ممارسات الدّكتور حمدون وتبعاتها على ظاهرة التّعذيب في تونس حاضرا و مستقبلا ممّا ينعكس ضرورة على الطّب الشرعي و على مهنة الطّبّ عموما التي عانت طويلا من فقد ثقة الرّأي العام .
من كان مع الوطن هو مع العدالة الانتقالية. ومن كان مع الجلاد فلا يمكن أن يكون مع الوطن.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع