وهل يشفع لمن يهدّد بسلاح ناري ويدخل الإرتباك والهلع في نفس فريسته التي انفرد بها في منزل قصيّ محاط بأسوار عالية، أن يقول في النهاية مبتسما "آسف كنت أمثّل حلقة كاميرا كاشي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟" الجريمة قائمة لا محال.
لسنا اغبياء حتى تنطلي علينا خزعبلات المافيا الرخيصة والوسخة: لم تكن " كاميرا" ،هي سفاسف لا اخلاقيه خارجه من رؤوس وسخه ومرعوبة من الانتخابات السابقه وغايتها تشويه اقوى المنافسين في الانتخابات القادمه
Les Semeurs.tn الزُّرّاع