خسر اليوم الأربعاء الموافق لــ 25 ديسمبر 2019 المدعو لطفي العماري موقعه كصاحب أكبر كذبة صنفت على سلم غيتونس، وذلك لصالح رئيسة تحرير صحيفة الشروق فاطمة الكراي التي باغتت لعماري وتمكنت بفضل الــ2000 فرنك من إسقاط أنفاق الشعانبي وميناء الزنتان.
البلاد يريدونها لهم وحدهم ..وإلا فان الشعب متخلف والشباب لا يفهم شيئا .... اليس كذلك يا مي القصوري ..الم تقولي بان الشباب التونسي متخلف ... وأنت يا سي لطفي الم اقل بأن الشعب لم يفهم شيئا .. وانتم يا بعض مثقفينا… الم تشتموا قيس سعيد ومن جاء معه . ومن ساعده..ومن وقف معه. ولا سبب لمواقفكم المتحدثة الشر
ـأطالب النيابة العمومية بفتح تحقيق جدي بخصوص هذا لعماري بتهمة" الادلاء بتصريحات تدعو صراحة الى الفتنة ,الكراهية ,والحرب الاهلية بين التوانسة " …
من ذلك ما يرويه أهل إفريقية من سيرة اللّحاس الأعظم ، "المخبر الأكمل" لطفي العماري، فقد أربى هذا "الشيء" في اللحاسة والتّياسة والخماسة حتى بلغ منتهاها وبزّ فيها السابق واللاحق وعلا كعبه في فنونها على سائر الأقران فسارت بغرائبه الركبان، وتحدثت بعجائبه النساء و الولدان.
فكان إعلام العار ,وشعاره المستمد من مقولة "غوبلز" وزير البروبغندا النازي" , إكذب ,إكذب ,فلابد أن يترسخ الكذب في الاذهان"....
باش نعرف أنو جهلي بالمعلومة و التفاصيل ينجم يخليني نعمل عركة ضد روحي لأني بهيم أو لأني تخدم على روحي في أجندة متاع الاخرين ..
هناك فترة للحداد وللحزن ,وهناك فترة لاحقة للمحاسبة ,أرواح الشباب لن تذهب هدرا ,والذاكرة لن تنسى أبدا..
Les Semeurs.tn الزُّرّاع