الأمية المعرفية كمدخل للعمالة
باش نعرف أنو جهلي بالمعلومة و التفاصيل ينجم يخليني نعمل عركة ضد روحي لأني بهيم أو لأني تخدم على روحي في أجندة متاع الاخرين ..
توى طارق رمضان كاسلامولوغ اوروبي من اصل عربي و بقطع النظر على عموم رؤيته .. تفسيرو للثورات العربية في الكتاب الي عمل جزء منه مع ادغار موران )فيلسوف ضد استعماري) ينتهي الى فرضية "المؤامرة" على العرب و يخدم على حكاية الغرف الي باش توظف "الاسلام السياسي" مرة و "السلفي" مرة اخرى و "ديمقراطيي الشرق الأوسط الجديد" لاسقاط نظم استبدادية ذات كلفة على الاستعمار و بناء نظم "مدقرطة" بعلمانيين و اسلام امريكي مطبع مع الصهينة لقطع الطريق على ثورات حقيقية بإسلام مكافح و خصوصية فاعلة في كونية جديدة و فاعلة (وهي فكرة ادغار موران الي حذر المسلمين من كونية معولمة بمركزية غربية)(تشومسكي زادة عندو حاجة تشبه لهذا في تفسير الثورات الملونة.)
باهي ؟؟؟
اذن نورمالمون لطفي العماري يكون معه مش ضدو مادامو مع "المؤامرة" لكن مشكلة العماري كالعادة مش البهامة بل يعرف اش يعمل …
تنجم تقول الثورات اصبحت مؤامرة لكن القديمة راهي عميلة للصهينة و بالتالي المطلوب اعطاء مضمون وطني ضد استعماري للثورات و عندها يلتقي الثائر مع المقاوم …لكن هذا مستحيل على لطفي النوفمبري …
هناك "عماريات" مختلفة في تيارات مختلفة مثل ان تجد مناصرا للثورات يردد سردية ال سعود ضد الايرانيين و حزب الله و يعاودها بنفس العبارات فيكون ضد روحو كثائر بينما كان ينجم يصوغ فكرة نقدية لإيران و حزب الله بروح ثورية تميز بين "العدو" متاع الثورات و "المختلف" الي يحب يعطي مضمون وطني للثورات ..هاك علاش القراية باهية يا مدك.