لم أصدق ما نسب الى الزرقوني حتى سمعته ..عادة نحلل تغير الوقائع السياسية بفعل أحداث جسيمة بعد أن تقع المأساة و لكن أن نفترضها لنؤكد صحة توقعات فهذا مما يعد فسادا في المنطق بما يرقى الى درجة التحريض …
من المستحيل أن يكون من فكر ,خطط ,ونفذ جريمة سيناء بالأمس ,من الادميين الاسوياء والطبيعيين مؤمنا بأي دين كان .
العنوا أنفسكم واخرسوا واستحوا، يا من تنتظرون كلّ مأتم وكلّ مأساة وكلّ معزى كي تسحبوا علينا مسدّساتكم وتضعوها في رؤوسنا وتطلبوا منّا الإمضاء على إدانتنا لأنفسنا…
في خضمّ الجدل الدّائر حول المشروع الجديد لقانون الزّطلة، دعوة إلى التّوقّف قليلا والتّفكير بعقليّة إنسان مُتَكيِّفْ، موش إنسان مِتْكَيِّفْ...
يا من اغتنمتم الفرصة المتمثلة في مأساة نيس الناتجة عن جريمة المواطن التونسي الفرنسي لبث سمومكم والإصرار على ثقافتكم الكريهة ولإثبات حقدكم على كل ما هو عربي ومسلم للتأكيد ان اي جريمة هي اسلامية بالضرورة وللإصرار على ان الارهاب عربي وهو ارهاب مسلم او اسلامي لا فرق عندكم.......
" لقطة الفلم الجديد " أكثر رعبا ممّا توقّعنا.. عشنا صدمة الفرجة وكان الدم يغمر الرّصيف ويغطّي " ورد الشّفايف ".. لزمنا مقاعدنا أمام التّلفاز ننتظر.. فرجة أخرى ولقطة أخرى لكنّها كانت أضعف المشاهد وأكثرها قذارة.. تصفية حسابات تحت غطاء الألم وتلميحات وإشارات للإطاحة بالخصم.. صارت الفرجة جحيما وصرنا م
Les Semeurs.tn الزُّرّاع