هذا الذي يعصب قدميه ويرقع بندقيته بلصاق ..أنظروا اليه الآن ...انه يمرغ أنف آل سعود و زايد و يصد الطائرات و الصواريخ ..هذا هو من أقنع مهاتير بسحب جنوده حين أدرك مظلوميته و خبر صموده و صدقه ..هذا أجبر بلجيكا و غيرها من دول الغرب المنصف على الخجل
يكرهونها لأنها مع الزمن ,أضحت رمزا للمرأة المتحررة القوية, المتمردة على القوالب الرجعية الذكورية للحداثة المزورة ,,التي جعلت من قضية المرأة قميص عثمان لتبرير الدكتاتورية ..وهذا مالا يطيقونه أو يتحملونه....
Les Semeurs.tn الزُّرّاع