كان استقبال رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي، يوم الاثنين 26 نوفمبر الجاري بقصر قرطاج، لوفد ممثل لهيئة الدفاع عن الشهيدين شكري بلعيد ومحمد البراهمي اكثر الاحداث مثارا للجدل ...!بسبب ما طلبه الوفد المذكور وهو تعهّد مجلس الأمن القومي بالملف وتكوين" لجنة ظرفية" برئاسة شخصية وطنية "للتدقيق" في جملة من
قال الضابط السامي السابق في أمن المطار عبد الكريم العبيدي: "عرض علي التخابر مع جهات أجنبية لاستهداف حياة رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي مقابل مبلغ مالي"، وهذا جزء من فسيفساء الاغتيالات والعنف المقصود في البلد،
انسلخ شهر جويلية، ولم يعقب أحد على التصريح الذي أدلى به يوم 24 منه المحامي خالد عواينية لجريدة الصباح التونسية (بتاريخ 24 جويلية 2017)، والذي وجّه فيه إصبع الاتهام إلى المخابرات الفرنسية في عمليتي الاغتيال اللتين حدثتا عام 2013، يقول: "إن الأمر ثابت من تورط الاستخبارات الفرنسية في عملية اغتيال بلعيد
الارهاب ,وخاصة الدولي منه,تحول الى صناعة ,تطورت الى أن اضحت محل مضاربات بالبورصة ,نجهل أحيانا من يتلاعب بها,,لكن القاعدة الذهبية ستظل قائمة وثابتة ....من هو المستفيد ؟؟؟؟؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع