أقصى أمانيه أن ترضى به أمريكا دمية يتحرك طبقا لأوامرها.
إذ دخلت تركيا أو تحديدا المخابرات التركية على الخط، وأمسكت منذ اليوم الأول بخيوط من شأنها أن تكشف عملية الاغتيال رغم أنها تمت وراء أسوار القنصلية السعودية. وهذا ما أفسد على القاتل فرحته بعملية القتل، وأفسد على الأمريكان استعمالها للابتزاز.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع