تحاور الجميع يمينا و يسارا و تصدع بآرائها مهما كانت التبعات ، لا يمكن وضعها في قالب أيديولوجي أو حزبي إلا في القيم الحقوقيّة و الإنسانيّة التي كانت تعبّر عنها ، لم تغب عن أيّ محطّة من محطّات النّضال قبل الثّورة ، و لم تتهافت على التموقع بعد الثّورة.
في ذلك الوقت قدّمت الأستاذة نورة البورصالي مداخلة متميّزة عن السجينات الإسلاميّات و ما تعرّضن له من انتهاكات بعد بحث اشتغلت عليه من خلال التواصل مع المساجين
Les Semeurs.tn الزُّرّاع