ستظل المدرسة التونسية، على الرغم من كل عيوبها، صانعة هويتهم المشتركة، وأرضيتهم الصلبة التي يلتقون عندها... لذلك حقّ لهم كل هذا الفزع من مدارس للأسف شوهت القرآن والإسلام، قبل أن تشوه الأطفال
ان السيدة السليمي بكلامها الموحش الكاذب تدفع الوزارة الى تبني العلمانية والإلحاد دفعا قويا فقد كانت متنمرة ضد الاسلام وبشراسة على وجهها مرسومة..
Les Semeurs.tn الزُّرّاع