والأخطر من ذلك هو ما كشفه الرياحي عن وقوف شفيق جراية وراء اقتراح تسمية الشاهد رئيسا للحكومة. وهو ما جعلنا نكتشف الماسك بمفتاح المنظومة كلها في تلك الفترة أو ما يمكن اعتباره سيدها الفعلي، أحد رؤوس الفساد، وحيث أن البقية مجرد خدم أو ألاعيب من حيث لا يشعرون ولا يعلمون.