بيننا وفينا وحوالينا الكثير من الاناث او ممن توحي تضاريس اجسادهن بالأنوثة لحظات قبل أن يتجشان الكارثة ، اللواتي يحملن في قلوبهن ضغينة لو قسمت على كبار سفاحي البشرية لوسعتهم ، تنتصب أنثى كاملة الاوصاف لا تثير الريبة وتحرك الشكوك، لكن وحال نطقها تفر الانوثة لا تلوي ، ويتضح ان ذلك الفم ليس بثغر بل هوة