هاته المرَّة، جاءت الطَّعنة في الظَّهر من أحد أبناء المنظَّمة الَّذي يستغلُّ فرصة التَّوزير العابر للصُّدفة العابرة في معركة كسر العظام مع المركزيَّة النَّقابيَّة وفي تصفية صراعاته النَّقابيَّة الشَّخصيَّة السَّابقة، على حساب المبادئ النَّقابيَّة وعلى حساب تونس ومصالحها وسُمعتها ومصداقيَّاتها..