بالنسبة إلى الاستقالة، نعم ننتظر شهادة الفخفاخ، فإن لم تأت فمعناه أنه لا يكذب جوهر بن مبارك. كما ننتظر شهادة قيس سعيّد نفسه، وإن كنت لا أنتظرها منه شخصيا، لأنه لم يرد حتى على من اتهمه بالتعامل مع دولة أجنبية…
إلياس الفخفاخ وحكومته بدت لنا الأقدر منذ 2011 في استيعاب الملفات وفي مستوى عرضها ووضوح منهجية تقديمها. وحكومته هي الأكثر تمثّلا للبعد الاجتماعي في برنامجها وبضرورة الخروج من التوافق إلى الإصلاح.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع