إذا كان للإحصاء أهداف فماذا يمكن أن يحقق لوطن يعيش في مستنقع واسع وعميق من الفقر والفساد والتخلف والأمية والبطالة وما إلى ذلك من الأزمات والإشكالات؟.
ليس "ذيل البقرة وحزبها" سوى "كيتش" اعلامي يصنع الفرجة ويضمن ترويج السلع في الإشهار مثلها مثل" مريم الدبّاغ " حين تظهر" فردتي صدرها" للمشاهد المشدوه للصدور!
Les Semeurs.tn الزُّرّاع