منذ كتبت عن الباكلوريا وذكرياتها أمسكت بخناقي غصة وسمعت أم كلثوم يا ظالمني وبكيت . كنت لحظتها في حصة مراقبة امتحانات وكنت أرى الغصص في العيون وهيج شجني الأصدقاء فكتبت
الثانية هي يوم التخرج من الجامعة الثالثة وظيفة مهنية تأمن على مستقبلك الرابعة زواجك بمن تحب أما الفرحة الأولى هي النجاح في الباكالوريا.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع