شهدتْ علاقتي بالتّلفزة سنةً بعد سنة فُتورا متصاعدا، حتّى لم أعد أشاهدها أو أهتمّ بها إطلاقا فخشيتُ أن تنطق يوما بلومٍ توجّهه إليّ تتّهمني فيه بخيانة العِشرة وبجريمة استقدامها إلى البيت
يوجد أشخاص ينتظروا في عثرة باش يصرخوا في وجوهنا "موش قلنا لكم"... "موش كتبنا يوم كذا وقلنا كذا"؟ موش نبّهناكم؟ شفتوهم الفاشلين؟ صحّيت يا سي المهفّ... يا سي العبقري....
Les Semeurs.tn الزُّرّاع