ويبدو أنّ تلك الخطيئة والغلطة قد فتحت شهيّتهم لتمرير أوهامهم وترّهاتهم ليطلقوا خفافيشهم لتبشّر بظلامهم معتقدين واهمين بامكاية تحقّق ما يدعون إليه من فوضى واستبلاه للعقول وإعادة تشكّل لاستبداد قد ودّعناه ولن نعود أليه مهما حاول السّحرة والدجّالون ونصبوا الشّراك لإعادتنا إلى قفصه. شكر الله سيعكم..حاول