كل من يفرح بالدكتاتورية قليلا أو كثيرا.. في قلبه أو بلسانه.. تكتيكا أو استراتيجيا.. هو عندي أقذر من جيفة فأر.. عارٌ على نفسه وأهله…
Les Semeurs.tn الزُّرّاع