وأمام تواصل اعتقال العميد عبد الرزاق الكيلاني أجدني اليوم ملزما شخصيا، أخلاقيا وسياسيا، لأرفع صوتي مجددا للمطالبة بإطلاق سراحه، بقطع النظر عما يميزنا عن بعضنا البعض فكريا وسياسيا، لأنه بكل بساطة لم يرتكب جرما حقيقيا يبرّر ما يتعرض إليه. إنه فقط ضحية استبداد زاحف.