ويبدو أن من ساهموا في إفشال تنفيذ الاتفاق السابق في الكامور...يعيدون الكرة مرة أخرى... وكالعادة يسقط الكثير... مرة أخرى في الترويج لدعايتهم هذه.. والحال أننا تعودنا على أن مثل هذه الحملات تدار من تحت الطاولات من طرف أصحاب المصالح والمافيات والمنتفعين من الفساد...