بعد مائة عام وألف عام، لن يبقى في التاريخ أن الكيان إنهزم، بل أنه انهزم رغم مساندة دول العرب له. بعد ألف عام وألفي عام، سيظل خزي الخذلان ملتصقا بنا، وإلى أن يرث الله الأرض وما عليها.
ثمة نقاش واسع بين المفكرين والسياسيين الاسرائيليين حول جدوى العملية العسكرية البرية ، وتشير اغلب تقديراتهم الى ان ايقاع العملية العسكرية والنتائج الميدانية بشكلها الحالي لا يغري على الاستمرار في هذه العملية
...حضور متفاوت في درجة المواطنة، حيث لا يُعامل الجميع بنفس الكيفية، وحيث تنفجر القسوة والاتّهامات بالدوعشة في وجه الفقير والضعيف والمخذول، وحيث يتوارى الكثير وراء الدوعشة الوهمية لإخفاء دوعشتهم الفكريّة.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع