السّؤال الذي يخامرني الآن هو : كم هناك من "بُرني" في هذا الوطن كفَر بالثورة حينما لم يأتي "خيرُها" و إستبشر خيرًا بإنقلاب سعيّد و لا يزال يحدوه أمل أن "ترخُص البطاطا"؟
…هذا الهوس من طرف الرئيس باستعمال العسكر أو مغازلته لحسم المعركة السياسية سيجرّ البلد إلى دائرة العنف التي ستنتهي إلى حرب أهلية..
Les Semeurs.tn الزُّرّاع