حذر العماري وتوعد وزمجرة وعربدة، الى درجة تطاير الرذاذ من فمه، نصب نفسه وصيا على تونس التي لقبها بالبورقيبية و قال عنها" سنكون مدافعين شرسين عن مكاسب تونس البورقيبة" واكد انهم سيراقبون الوضع عن كثب، ثم ختم ألفاظه السوقية متهما أطرافا خارجيه بالوقوف خلف قيس سعيد واعتبر دليل ذلك، تلك النتيجة او النسبة