توه، حتى كان دخلنا حديث في حديث: عدت إلى متابعة أخبار تونس الحقيقية في القنوات الفرنسية والإيطالية لأن القنوات التلفزية التونسية، فيما كان العالم التونسي يحترق، تعتاش من بيع الكاسارونات والعلاجات المزيفة للأمراض المزمنة وتأكل أجور موظفيها
كيف نفسر قابلية التهميش التي ابداها اتحاد الشغل راضيا على امتداد السنة الماضية على عكس ما ابداه في العشرية الماضية من قوة جعلته احد اعمدة الحكم ؟
حدّث الحبيب بوعجيلة فقـال" : الهشاشة الهيكلية أو أزمة الديمقراطية في الوجدان التونسي: من أجل مجتمع مدني وسياسي جديد…
خلاصة ما سمعناه ردا على تقريع عبير للإعلام يتلخص تقريبا في جملة : يزي عيش اختي والله راك غالطة فينا ..اقسم بالله خاطينا ..تي علاش هكا بربي ...هكا يا رسول الله تجبرنا نقاطعوك ؟ ...اننا نتجرع السم ..
Les Semeurs.tn الزُّرّاع