"يا سادة يا مادة"، الصّحفيّ الجريح المنكوب في أسرة بأكملها والذي رابط في قلب البركان ينقل لنا ما يلاقيه إخوتنا في غزّة الجريحة من جرائم حرب موصوفة تجاهلتها المنظّمات الدّوليّة والبلدان المحتكرة للحرّيّة ابن قناة تلفزيّة ألبستموها كلّ أثواب العار بعد الثّورة،