هكذا قالت التعليمة الأولى في فجر الضّمير في تاريخ البشريّة. أقصى ما نفعله لأحد هو ألا نبكيه. إنّه التجسيد الفعليّ والواقعيّ لما يسمّى الضمير. ألّا نُبكيه يعني ألّا نؤذيه،
اتركوا هذا الفضاء حرّا مهما كانت تجاوزاته فهو رصيدكم ورصيد البلد وقت الأزمات والملمّات وما تحتاجه من توحيد للقلوب وبناء الوعي المشترك والدّفاع عن القضايا العادلة.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع