يعود الحديث عن الغلاء في رمضان والأعياد وعطلة الصيف والدخول المدرسي، لكن الحقيقة أن الغلاء مقيم والفارق في المناسبات هو اضطرار الناس إلى ترك عاداتهم العزيزة على قلوبهم وهم الآن يعطلون شعائر كافحوا من أجل أدائها وهذا يشيع حالة من الحزن لأنه يكشف الفشل في التعايش مع الفقر.