مثلما دعوت الى ذلك في تدوينة سابقة التقت "العائلة الديمقراطية التقدمية" ( المعارضة للرجعية دساترة وخوانجية ومن تعاطف معهم ) في "شبكة للدفاع عن الحقوق والحريات"
كل خطاب إقصائي على أساس ايديولوجي هو مشروع انقلابي معدّل، كل تزكية للذات وشيطنة لطرف معين أو لأطراف معينة هي مشروع انقلابي معدّل، كل مشروع يريد تصحيح مسار الانقلاب دون الاعتراف بأنه كان انقلابا منذ 25 جويلية هو مشروع انقلابي معدّل،
Les Semeurs.tn الزُّرّاع