جعل أديسون بيليه كرة القدم تتوهج وتخطف ألباب الملايين.. وهو الجوهرة التي كانت تشع في الملاعب.. وكانت ابتسامته تسبق غضبه وانزعاجه.. كان بيليه صانع بهجة حقيقي داخل وخارج الميدان..
لم يبقى من رمضان سوى الثقافي… وحتى الفطّارة يتشهّوا ويحبّوا البريكة بالعظمة ويستنوا آذان المغرب ويسهروا في القهوة لطلوع الفجر ويرقدوا بعد السحور ويصبحوا يكركروا ومردودهم في العمل يطيح.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع