في سياقنا الجديد وبعد انتخابات 2019 برزت ظواهر جديدة وتحديدا في الانتخابات الرئاسيّة. لا هي بالسياسيّة ولا هي بالمُعولمة... هي أقرب إلى "الشعبوية". وأمكن للمغمور أن يتصدّر. وألاّ يتجاوز "برنامجه "مقترحا "شكلانيّا" لا يخرج عن الجانب الإجرائي من الاقتراع (التصويت على الأفراد). فقيس سعيّد لا تاريخ سياي