الإسلاموفوبيا كصناعة غربية يتمّ استيرادها وتبنيها من قبل نخب يتحجّر فهمها للحداثة في معاداة الدّين، هذه العدوانية التي نشأت داخل سياق استشراقي استعماري مهّد لغزو الشّعوب. ولئن كان اليسار الفرنسي في شقّ كبير منه قد انخرط في هذه الحركة الاحتجاجية ضدّ الإسلاموفوبيا، فإنّ أغلب اليسار هنا في بلادنا مازال