قمت الصّباح نتفقّد في " تفكيري ".. شكون يعرف على الدنيا؟! نطلعش نسيته في بعض البلايص ترصيلي بلا " تعبير" ها الصّباح؟!.. أيا حرّكت راسي يمين ويسار، لقُدّام ولتالي، دوّرت كرومتي ما حسّيت شيء! تفجعت.. يا ربّي وينو تفكيري؟!
Les Semeurs.tn الزُّرّاع