في تونس في الوقت الحاضر ثمة زوز شركات كبرى هي الي توفّر في الأكسيجين لكافة المستشفيات والمصحات وهي شركات عالمية عندها مصانع للأكسيجين في كل دول العالم.
الازمة الحالية ليست صحيّة فقط، وليست اقتصادية فحسب، وانّما هي مزيجٌ من الاثنيْن ووجب حماية صحة المواطنين من ناحية وضمان الحد الأدنى من جلب الرزق من ناحية أخرى…
لا تنتظروا خيرا من العصابات الحاكمة فلا خيار أمام الشعب سوى الموت جوعا أو بالكورونا أو اسقاط هذه العصابات ومحاسبتها.
يوجد أشخاص ينتظروا في عثرة باش يصرخوا في وجوهنا "موش قلنا لكم"... "موش كتبنا يوم كذا وقلنا كذا"؟ موش نبّهناكم؟ شفتوهم الفاشلين؟ صحّيت يا سي المهفّ... يا سي العبقري....
لعلّ ما فعله حرافيش النقابيين بالدكتور محمّد العفّاس خطوة من طريق العمل على فضح عصابة سيذكر التاريخ أنّها كانت في قيادة الثورة المضادّة لثورة شهدتها تونس سنة2011.
من المستفيد من صفقة قرابة نصف مليون وحدة من أجهزة قراءة البطاقات المغناطيسية البدائية التي سيتزود بها الأطباء والمصحات والمستشفيات حتى مراكز الصحة الأساسية وصولا إلى مكاتب الكنام نفسها؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع