للخطاب المسيحاني بنية موحّدة. اخترقت كل الديانات والحضارات. تقوم على تصور مفاده سقوط العالم في السديم/ الظلام/ الشرّ لهيمنة الفساد عليه،
هو نظام فرانكشتايني "مولود مشوّه" الرّئيس فيه فوق المؤسسات والهياكل الدستورية بلا رقابة دستورية ولا معقّب لحكمه والحكومة هيئة حكمية تابعة للرّئيس الذي يعين رئيسها وينصب أعضاءها ويحدّد سياساتها …
لا ننكر اننا ننقسم الان الي قسمين كبيرين: مناصري الثوره ومُناهضيها. تخلص القسم الاول من عقليه القاصر الذي يناشد والذي ينتظر منقذا وأصبح يؤمن ان الضامن الاول للحريات هو مجموع المواطنين وجمله المؤسسات.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع