قمت في مناسبة عائليّة بماكياج لبناني كان موضة في تلك الآونة ( أصدقائي اللبنانيين أحبّكم) فكانت النتيجة أن أنكرني ابني الذي كان آنذاك يبلغ العامين من العمر، وظلّ يبحث عني. كان الأمر فظيعا سبّب له كراهية شديدة للماكياج وظلّ يقول لي دائما أنّني كنت أشبه بطل فيلم رعب.