عودة إلى الاستقالات التسع من الكتلة البرلمانية للجبهة الشعبية، يذهب الكثيرون إلى أن الأمر يتعلق بالاختلاف حول الترشح للرئاسيات، والحقيقة أن مرشح الجبهة، -حتى لو كان هناك اتفاق حول اسم واحد، لا يمكن أن يحدوه بصيص أمل في الوصول إلى الدور الثاني فضلا عن الفوز في الانتخابات.